تعتبر دراسة الإشهار من أهم الاتجاهات الحديثة التي تعتمد عليها المؤسسات الإنتاجية والخدماتية، خاصة مع ازدياد الأسواق بتزايد السلع والخدمات، مما أثّر وغيّر في اتجاهات وعادات الأفراد المستهلكين خاصة وأنهم أصبحوا يختارون ويقارنون بين المنتجات انطلاقا مما يبث أو ينشر في الإشهار عبر مختلف الوسائط الإعلامية. ومن أجل الحديث عن آليات قراءة وتفكيك الرسائل والخطابات الإشهارية ذات الطبيعة التجارية أو السياسية التي تندرج تحت مفهوم المنفعة العامة، فإن هذا المقياس موجه لطلبةالماستر السنة الثانية تخصص العلاقات العامة.